responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 366
والري الكسوة الظاهرة وما ظهر.
«وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ أَكْناناً» (81) [1] واحدها: كنّ.
«سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ» (81) أي قمصّا، «وَسَرابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ» (81) أي دروعا [2] وقال كعب بن زهير:
شمّ العرانين أبطال لبوسهم ... من نسج داود فى الهيجاء سرابيل «3»
«فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ» (86) أي قالوا: إنكم لكاذبون، يقال: ألقيت إليه كذا، أي قلت له كذا.
«وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ» (87) أي المسالمة.
«تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ» (89) أي بيانا.

[1] «أكنانا» : وفى البخاري: أكنانا واحدها كن مثل حمل وأحمال قال ابن حجر (8/ 292) هو تفسير أبى عبيدة.
[2] «سرابيل ... دروعا» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري 8/ 293
(3) : ديوانه 23، والقرطبي 10/ 160 واللسان والتاج (سربل) .
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 366
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست